اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي
رغم أنها ماتت لكن ألوانها
ما زالت متشبثة بالحياة رغما ذواء الخلفية..
المالكي عبد العزيز..
و أخيراً كسرت حاجز الصمت
و بدأت تنشر عبير مخزوناتك..
كل الامتنان يحفه التقدير..
فقط لا تكف عن الانهمار
|
أهلاً سُودة
ربما هي امامكـ/ـم ورده فقط لكنها كانت وردتي!
وكل الشكر على عطر الحضور
، وسأبقى على الإنهمار ...
وإن غرقت سأقول لهم هي سودة
محبتي