حين انتفض القلم
وباح مكنونه لورق أبيض
ليس به سوى أسطر من فراغ
أحتضنت كلماته بابتسامة
كانت نتيجتها عنوان
حيث عانقنا حلما
هذه الصور شاهدة لولادة ذلك النص
أرجوا أن ترقى لمستوى ذائقتكم
إليكم ما ألتقطته عدستي وذاكرتي
من داخل الباص السياحي
شارع اكسفورد
يتبع