كُنتُ .. حِيْنمَا وليتُ حزنِي شِطْرَ حرفِيْ
اِبنةً شرعيةً لـ القَصَائِدِ ،!
ألُوكها بـ بَعْضٍ منِّيْ أوْ مَا تبّقَى منِّيْ
أنَا إذَا مَا نُوديتُ لستُ أعرِفُنِيْ .. ،!
القَصَائِدُ التِيْ نُفِيتُ مِنْ رَحِمها
دنيئةٌ أكثرَ من نِصْفِيَ المُتبقيْ معكْ
الأخرونَ يبتهلونَ اكتمالِيْ كـ (قصيدة)
وَ بَقايايْ .. معفّرةٌ فِيْ وحلِ خيبة .. تبتهلُ انتهاءً ،!