// . .
صباحي أعذب بــ إملاءات المَطر . .
.
.
.
أردتُها ميلاد جَديد , و لكن لمَ أجدُني أبدؤهَا بالدمُوع ؟!
لا بأس ستهدأ الرُوح هُنا .... !
. .
في جُعبتي حَكايَا إخترتُك لـ تتبَاهي بها فـ " أنا "
أكره الحديثْ عن نفسي لدرجة الوجع , رُبَما لأني أخاف أن أسرف .. فلا يتبقى حديث !
لكني " هُنا " بعيداً عنهم سأتحدث .. فـ من يعرفني ؟!
لا أحد فقط المطر , المطر , المطر , المطر .... الخ
.
.
.
المثير للسخريَة أنّْ - حكاية جنُوني - المَطر جُزء منها !!!