12/10/2010, 10:09 PM
|
#9
|
زائـر
|
* إلى الـ صّغيرةِ عقلاً ،
انعتيني بما شِئتِ ! و بلّلي جسدِي وابلاً مِن الشّتائِمْ ،
إنْ كانَ شُجاعاً - بما يكفِي - لـَ أخبركِ حقيقة ما كَانْ !
كُونِي لهُ كما يُريدْ ، فـ حتماً سـ تكشِفُ لكِ الأيامُ مابهِ مِنْ تَضَادْ . .
" لنْ " تأمنِي مَعه ! و أنا حين أقُولُ ( لَنْ ) فـَ صدّقيني =) . . .
ما حاجتهُ [ اللحظة ] إلاّ لـ أنثى يتناسَى معها سيرتهُ الأولَى ،
لـ يبدأ بها حيثُ أنتهَى . . . . و يمُوتْ | ألفاً في الثانية !!
- أنا لَمْ أكتئِبْ بعدَهْ ، ما زلتُ أتنفّـسْ . . .
|
|
|
|