[ليلى العيسى]

هَيْتَ لكْ هيتَ لَكْ
عارِفْ
أيّها العارِفُ بخبايا الجمالْ .. تلتطقها .. تدوزنها على شاكلةِ نصّ / استجوابْ
و تمنحنا إياهُ على طبقٍ من أدبْ ،
فتحيّة .. ابنة البلدِ الشّقيقِ (ليبيا) هذه التي نثرتْ الأريج في كلِّ مكانٍ وطأتهُ
و لازالت تُمارسُ انثيالَ الرّبيعِ في هذه الإملاءات المطريَّة
أصدقها قولاً لم أتعرّف طيلة تواجديّ الأنترنتيّ الّذي يُعدّ بالسنواتْ بِـ ليبيّ واحدْ
و كانتْ هيّ .. و التي مثلتْ بلدها أحسن تمثيلْ .. يسرّني بحقّ متابعة هذا الحوارِ الشّيقِ و الممتعْ مقرونة بِوعدٍ بعودةٍ أكيدةٍ و أسئلةٍ تحتاجُ لاعترافاتهَا ... المُثيـرَة ،
عارِفْ
أجزِلُ الشُكرَ لكْ .. لحيويتكْ الدّائمة
و لحبّك لهذه الإملاءات الفكريّة / الأدبيّة
فـ هيت لكْ يا سليلَ الأدباءْ ،!