[أحمد بدر]

نزف أمل السرحان
وليد اللحظة بلا تنقيح ..
27 /7/ 1429 هـ

وعلامَ التنقيح وقد بطل العجب
بـِ
وتَتَجَرعهُ بِثَورةِ " احْتيَاجٍ " ..

بأقواس وألوانٍ

يا سيدتي هذه الحاجة كفيلة بتنقيح نفسِها..
فهي صادقة بدون ضرام الحريق الذي لمسته ~ فتعقيد الأيمان..

ولكن الذي استوقفني:

فَتَشَبَث بِي ولَا تطرِف ُ بِعينيكَ ..
باحِثاً عَنْ غَيرِيْ .. فَوعُودِهُن َ جفاف..
وعِشقِهن نَزوة .. وألف وليفٍ يَنتَظِر..

ولا أدري هل أقول ( شاهد من أهلها )
أم أتساءل: تُرى هل سيأخذ بالنصيحة ؟؟
شكرا لقلمك الذي أجبرني على الرد عنوة الجمال.

البصري أحمد