و إنّها لَـ تُمطِرُ بِكلِّ ما هُو رُضابٌ ،!
الفِتنة / سودة الكنوي ، خلود الحسّاني
بِكما نزدادُ أُنسًا و فرحًا ، و ننعجِنُ بِأمنياتِ البقاءِ عُمرًا طويلًا
أَنتُمَا هُنا تُمطِرانِ الآنْ .. و نصيخُ لِقطراتِ أدبكما سَمعًا
أهلا و حبّا بِكمَا .. أنرتما و أمطرتما
حللتمْ ياسمينًا ،!
وَ الشُكرُ لِـ آيِ المطرِ لِـ دعوتهِ الأنيقــة ،!