الشاعر الفذّ عبد الخالق الزهراني
لافض فوك
أجدتّ وأيم الله أجدتّ
وكأني أحسست أن الكيبورد خذلك فكتب عنك مالم تكتبه أناملك فأسقط حرفاً خوفاً عليك من العين
دلّلتُكُم فتمادى فيك الشغَبُ<<<<<<>>>>>>>دلّلتُكُم فتمادى فيك
م الشغَبُ
ربما أنها كذلك أم أنني مخطئ
كنت هنا قبل الآن وكنت سعيداً بوجودي هنا
لك مني