30/12/2009, 06:43 PM
|
#21
|
شـاعـر
|
عندما غنّت دموعي لنجوم السّهد ما كانتْ تمنّيني سوى عينيكِ
تلك العينان رسمتني (( بائساً )) يقفُ على بابِ السلطان ..
يمدّ كفّهُ
والأبواب موصدة
والليلُ يدنو من شرفة قصرٍ تسكنينهُ أنتِ ... وكلُّ أحلامي
هبيني أيتها الحسناء
حلُماً واحداً منها
لأعيش على لذّتهِ حتى أعود إليكِ
|
|
|
|