الموضوع
:
وللعُمرِ قصَاصَات ،
عرض مشاركة واحدة
18/11/2008, 05:57 PM
#
9
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
من مواضيعي
*
" رَاوِيَـة "
*
تَجَلِّيَاتُ حَرْفِ " الرَّاءِ " ،
*
أَدْمَـنْـتُـكِ ,
*
مَوْبُوءٌ بِالهَذَيَانِ ،
*
التُّحْفَةُ القُدْسِيَّةُ وَ النَّفْحَةُ الأُنْسِيَّةُ ، للشَّيخ : أحمد الحَفَظِي ،
*
مِـنْ :
إحداهُـنَّ .
إلَـى :
من هوَ نبضُ نبضِي .
الفَحـوَى :
بعـدَ التَّحِيَّـهْ
كيفَ حالكَ يا حياتِي ؟
كيفَ حالكَ يا حنيني وَ سُوَيداءَ قلبي ؟
كيفَ حالكَ يا صهيلي ؟
كيفَ حالكَ يا غارِساً في فراغِي ، تلكَ الحَدائِقَ النَّرجِسِيَّـهْ ؟
*
أنا عن نفسِي ، فإنَّني ضائعةٌ تائِهةٌ وَلهَـانَـهْ
نحيلـةُ الجَسَـدِ
ضامِئـةُ الرُّوحِ
شاردةٌ في أدغالِ عِشقـكَ المَنسِيَّـهْ
*
مهمَـا قلتُ أو سَـأقُـولُ
فلن يُطفـأ لوعتِي إلاَّ رؤيتي لكَ
و تنفُّسِي لأنفاسِكَ المِسكِيَّـهْ
وَ ارتِمائِي في أحضانِكَ
وَ التَّضوُّرِ غَراماً في شُطـآنِ عيْنَيْـكَ اللاَّزَورْدِيَّـهْ
*
مَـاذا أقـولُ ؟
وَ دموعُ الشَّوقِ أرغمتني على السُّكوتِ
لتتكلَّـمَ في مكانِي
و تَشرحَ لكَ القَضِيَّـهْ
*
لا أريدُ منكَ شيئًـا
غيرَ الوَصـلِ
وَ السُّقْيا من نظراتِكَ الشَّهِيَّـهْ
*
الرَّدُّ :
!!!؟؟؟
توقيع :
أسامة بن محمد السَّطائفي
.
.
مَـجْـنُـونُـهـا أنا
،
...
آهٍ لـوْ تَـعلَـمُ
.
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى أسامة بن محمد السَّطائفي
البحث عن المشاركات التي كتبها أسامة بن محمد السَّطائفي