مَا بَيْنَ قَلْبِ طِفْلٍ وَ صَرْخَةُ نِمْرٍ تَعَكَّزْتُ عَلَى جُنُونٍ صَقَلتْهُ لِيَ الشَّمْسُ حُلمًا وَ مَضَيْتُ بِلاَ بَصِيرَة ... أنَّى لَهَا وَ قَدْ أبْصَرْتُ كُلَّ الْجِهَاتْ .. . . . إلاَّكِ .. ! .. ،/