17/03/2010, 10:47 PM
|
#2
|
كنار تحت الدمار
|
أنا التي تسرقُ الأفواه ضحكتَها
وترتديها شفاهُ الزيفِ في السَحَرِ
ما أجملكِ هنا كما كل مكان يا ميقات..
وجدتُ هنا سحر شعرٍ , لم أعهده إلا في كبار القصائد..
وما هذه اللوحة إلا جزءٌ منها..
تضاهيها جمالاً وروعة وأكثر ..
سامية الإحساس..
عذبة المعاني..
انسجمتُ معها .. أغدقينا دوماً شعراً شفافاً..نحياهُ
تحيتي يا حبيبة.. وألف منها..
|
|
|
|
|