؛ كيف لها أن تبقى في حضرتك مزهوة وأنت تتقدين جمالاً أمامها ... !! نقلتني إلى لحظة الالتقاطه فشممت عبيرها : ) دمتِ بيضاء كـ هي ... .
حديثُ غيمة .. ! .