المَاطِرون رذَاذًا .. بَهَاءً ..
وعِطْرًا .. ،،
العَازِفُونَ علَى أَوْتَارِ التَّرحِيبِ ثَنَاءً ..
نَثْرًا ..
وشِعْرًا ،،
أَجِدُني وأنا أُمارِسُ - مَعَكم – جُرْم البَوْح
ماسكًا بِـ قَلَمٍ قُدَّ من خَيزُران الأمل
ليخُطَّ على صفحَةٍ نُسِجَتْ من صَفاءِ قُلوبِكم
عِبَاراتِ امتِنانِي لكُم ،،
رائِعونَ أنْتُم بِحق ،
وروعتُكُم أنَّكُم قَد عزَفْتُم لحنًا شرقِيَّ الحنين ،،
تحتَ غيمَةٍ ماطرًةٍ تُسَمَّى:
املاءاتُ المطر ،
دمتًم أعزَّاء ،
أح ـمد
،,’