اليوم و أمس و قبله الشوق جابك=على الصغيرة و الكبيرة وقف لي
يقول وش لونك ؟ و أنا أقول دابك=و لوني ماهو بلوني و لا الشكل شكلي
لا تحسبيني مت . . ( عيشي شبابك )=تكفيني أخلاقي مع ( أصلي و فصلي )
أنا لي الله و أنتي الله درى بك=يا اللي جهلتي ( نيتي قبل فعلي )
لو ما أحبك و أنجرح من غيابك=ما كان صار ( الحزن من باقي أهلي )
/
\
/
\
أنثريني سنابل فالهواء للجراد
[ نعمة الله ] وطاحت بايدك المسرفه
جعلي أزرع و غيري يهتني بالحصاد
دام يرضيك هذا الحال يا منصفه !!
ودي أرضي غرورك و أنتي [ أم العناد ]
بس أبموت و أعرف سر هالعجرفة ؟
كلما قلت :
للتاريخ [ بانت سعاد ]
بان صمتك وردد .. من متى المعرفه؟
عذرك الحب ( زلة ) في زمان الفساد
طيّب
[ العذر بعد الحب ]
وين أصرفه ؟
مثل الأعراس جيتي بس غبيتي حداد
ما أصعب ال(آه) لا مرت بعد غطرفه
ما نتف ريش صدري غير ذاك السواد
حلقي بي سماء ,, مشتاق للرفرفه
وجهك اللي توزع في وجيه العباد
لو حذفه الزمن فالبال وش يحذفه ؟
حالف أني لـ/ أجاهد فيك حق الجهاد
( حب ) ما يقبل التزييف و اللفلفه
وصفك أصلآ من اللاوعي حسب المراد
و في حضور الوعي { سبحان من ولفه }
صرت أعيشك بصدري ( موعظه للفواد )
كن ما فيه ,, غيرك ,, شي يستوقفه
لأجل عينك شعوري ( يستثير الجماد )
كوني أحساس شاعر ما قدر يوصفه
كوني الماء و سلمى و السماء و البلاد
كوني ( الروح ) بين الناس و الأرصفة
لأنحصار الوسيعة كوني الأمتداد
لا يمرك شعوري و أنتي مكتفه
أعزلي عن
( صباح الخير ) ,, ( ليل السهاد )
و أفرش الليل صبح و نورك أتلحفه
بعدها قولي أن البعد { كبوة جواد }
يرقص الشعر و تعيد معاك أحرفه
و أنتهي بك { ثوابت تنهي الأجتهاد }
و أترك الشعر و أهل الشعر و الفلسفه
.. لقلوبكم 
..