{..
السَّلامُ عليكِ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ يا ابنةَ عبدِ الله ،
/
آهٍ لو تَعلمِينَ ماذا فعلت خاطرتكِ بِذائِقتِي يا إيمان ،
لقد تَرَكَتْها تشْخبُ فَرحاً وَ تَصهلُ في برارِي الحُبور دُونَما ملل ،
كانَ للوعةِ فقدِ الحَبيبِ انعِكاسٌ إبداعِيٌّ سامِق ، وَ هذا لا يتأتَّى إلاَّ لأمثالكِ يا أخيَتِي ،
/
تقبَلِي منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الإحتِرام ،
..}