[حوراء المُلا]

زَخَّاتُ الطُهر الهَاطِلَه عَلى أروَاحِنَا فِي هَذَا المُتَنَفَسِ تَبعَثُ فِينَا حَياَةً .. أحلى.
لأنَّ جَمالَكِ جِداً أخَّاذْ وَرِيشَتُكِ جِداً جِداً سَاحِرَة قَد لا أكتَفِي بِطَلبٍ وَاحِد { طَمَّاعَة !
لا أدرِي أيَّ جُزء من شَخصِيَّتِي أختَارُ حَالِيَّاً .. وَددتُ أن يَكُونَ حَالِماً وَلكن سَأجعَلهُ أكثَرَ اضَاءَة.

لأنَّ هُنَاكَ مَن كَلَلنِي بالفَرحَ وَنَذَرَنِي لَه، أريدُ تَوقيعاً بمساحاتٍ بَيضاءْ بيضَاءُ جِداً كَـ الثَلجْ. وَبعضَاً من فَخَامَة المَارُونِي، وَاعذُرِينِي لإضَافَتِي صُورَةً نِسَائِيَّة وَلكِن يَقِينِي بأنَّ فَنَكِ سَيبتُر بعض الأجزاءِ منها.

هُما صُورَتانْ ، لامَانع مُن اضَافة الروز القَانِي فِيهِما، او هُطولٌ نَاعِمٌ جِداً.

الكَلِمَاتْ للرَمزِيَّة | "المَنذُورَة للفَرحْ"
أمَّا التوقيعْ | سَأُزَفُ قَريباً إِلَى النُور .. فأنَا المنذُورَةُ للفَرحْ !

حَاوِلِي أن يَكُونَ موضوع الطُهر طَاغٍ أكثَرْ .. من مَوضوع العروس.

لروعَتِكْ.