عرض مشاركة واحدة
قديم 29/07/2009, 06:13 AM   #68
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

لقد كنتِ ثرية حد البذخ يا بقايا..
أشكر لك حضورك المختلفة و الإضافة القيمة التي أضفتِها هنا
و ما زلت أصارع دهشتي من فعلة تلك (الكاتبة)!!!
دايما يجد الناجحون ناعقين يسعون جاهدين كي يعطلوا سيرهم
عجبا!! ياللعجب!
سأرحل معك من هنا و إلى حيث الشرح المفصل و أشكر لك
حسن أدائك و كرمك و أسعدني كثيرا أن أخرجتك من (النفق)
لكي تنثري النور و تنشري الجمال هنا..
سدد الله قلمك في الحق و ثبته على ما يحب و يرضى
و هنيئا لــ أن شاء لها الرحمن قدرا
لتلتقيها صدفة و تتقاطرين عليها كودق طاهر مبارك..
http://www.emlaat.com/vb/showthread....3892#post43892
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس