26/10/2009, 10:51 PM
|
#19
|
|
سأترقبُ الشَّتاءَ حينَ يمنحُ الحَرفَ عُبوسَ ليلهِ ، و قَشْعريرةَ الكلامِ .
سأحكي لَهُ حكايَّا الغَيمِ ، فَوقَ ربيعِ الأَحلام ..!!
بعيداً عن الشَّجى الذي يقتاتُ أَرواحنا !
في حينِ أَنَّ الأَسئلةَ تحثُ الخُطى هرباً أَنْ لا تَجدَ جواباً ، لا أَلومُ الهُروبَ .. فـ دائماً هُو الحلُ ، بشتى صُورهِ .
تُرى ..
هل للزهرِ أَن يحتفلَ بمولدِ الشَّهدِ من رحيقِهِ ؟؟!
/
إيمَان
|
|
|
|
|