[عبد العزيز الجرّاح]

صدق كنتي .. تجين وتلعبين
بساحل عيوني
وأتنفس وطن أرجائك الخضرا ..
وتسافر بي لأقصى نبضْ شرياني
وأتبع صوتك المرمر..
وأمشط دربك الأخضر..
إذا جاني يداعب صمت أحزاني



سالم...

ما أجمل هذا المساء بهطولك...
فقد أشتاقه المكان كثيراً...
فـ جاء الهطول أغزر...
وكان الشعر أثمر...
لذا لـ غيابك نعذر...




تعالي أحتاجلك قبـل المكـان بداخلـي يظلـم
. . . . . .تعالي .. وافردي في هالسمااا.. جنحان أسرابك


أتعلم..؟
البيت أعلاه...
وكأنه يحكي شعور المكان بغيابك...


شكراً لـ تواصلك...
وآمل أن لا تعود للغياب...
فقد أفتقدناك والمكان كثيراً...


تحيتي وتقديري
عبد العزيز الجراح