اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم جمعة عبد الله
( وكأنك ترسمين إحدى لوحاتك )
شقيقتي الحبيبة
حين أعطانا البحر .. بعض جينات التأمل
أغرقنا في مدارات العمق
ولازلنا نحاول أن نتهجى الحياة .. نقاء الحياة
.
تأملاتك حملتني للغروب ..
والليل
والسمكة
وأؤلئك
.
حبيبتي
أرجعت للذكرى
ذلك البيت الذي أحببناه
وقراءاتنا تلك
أتذكرين
( الصيادون بلا شبكة ينتظرون المد
قلبي سمكة
في عينيها حلم الغد )
.
دمت كأورع ما تكونين
يا حبيبتنا
يا حبيبة الفرشاة والقلم .
|
بعض الليل
وأمي ..... والسمكة.....
ويديه حين يحضره.......
تفتح أبواب الفرح في عينيها....
وقلبه البحري...... رغم تخبط مواقفه.... لا يزال غضا.....
يحمل .... اسم أبي....
ودم ...... الذين لم نعرفهم قط........
فاختفت ....... الـ (ال)....
ليحل محلها .......... أربعة فقط وهي...... بحر تأمل.......
لـِ: صيادين بلا شبكة
ينتظرون
المد............... وأي مد؟؟؟؟؟
---------------------
لا حرمني الله منك يا مريم،،،،
------------------------------
كنت هنا ومضيت،،،،
لأعبر
للنفق....