الأيّامُ الأحلَى ، تصرُّ على سلبِ الفرحِ من مخدعهِ
لِ ينتثرَ في طريقنا فوقَ بِساطٍ منْ .. سعادة،!
أقفُ هنا، و البسمةُ تشقُ طريقها لِـ هذا المُحيَّا
يكادُ الخافقُ يرقصُ طربًا و غِبْطَـة
سودة الكنوي
يَا اللهْ
و منذُ رأيتكِ تتوشحينَ الأزرقَ،
و أنَا أبتسمْ بِـ عمقْ،!
أنتِ عروسٌ اليومَ أيّتها الحبيبة و في كلِّ يومْ
الشعر / المطرُ / و أنا
نفخرُ بِكِ .. فكيف لا و أنتِ ستكونين ركيزةً عميقةً في المطرْ
مباركٌ لنا و لكِ و للمطر هذا الإشرافُ المبارك
و الشُكر كلّه لـ إدارة المطر و التي تتمثلُ بِـ الجرّاحْ لاختيارهِ الأنسبَ / الأجملْ
تحيّة إملائيَّـة