[ليلى العيسى]

يَا الله ْ
هذا الصّعب .. حينما رأيتُ اسمهْ للوهلةِ الأولى ابتسمتْ
و في الثانية صحوتُ من دهشتي
هذا العتيبي له حرفٌ لا يقاوم
جمعني بهِ مكانٌ ما .. و كان التجول في مساحات حرفهْ
من أروعِ ما يكون ْ ،
الصّعبْ
بحقّ .. أن لهذا الحضور بهجة تُرسَمُ في القلب ْ
و تُكتب بالذهب في ذاكرة المطرْ ،

مممم
كيف أرحبُ بِكْ .. أو كيفَ لي أن أخيط الترحابْ بشكلٍ أنيقْ؟
يَا الله
اليوم بحقّ هو يومٌ للفرحْ !

أهلا أهلا أهلاً و الفرحُ !
هند
شذى المطر و التفاحْ
لكِ الشُكرُ حتى ترضين لهذه البادرة المميزة ،