عرض مشاركة واحدة
قديم 26/02/2011, 01:18 PM   #9
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اخواني الاعزاء ..

في البداية أودّ شكركم لطرح هذا الموضوع , و أعلم جيّداً بأنّه لم يطرح إلا بعد التحّري و التحقيق به , ثمّ وضع الحدّ الفاصل بيني و بين الأخت مدى ..

أخشى أن تأخير " الاخت مدى " عن النقاش هي فرصة جيّدة لها في تحوير أو تعديل شيء لتمحي الأدلة ! ,
ومع هذا أنا أثق بما سيكتبهُ الله لي , فإن أخذتُ حقّي سأكونُ شاكراً له, و إن لم آخذه سأظل شاكراً لله .. ( فيابخت من نامَ مظلوماً , لا ظالماً )

و أنا بانتظار حكمكم , فلن أكونُ مهتّماً بما ستتفوّه بهِ الأخت مدى ,
فقد واجهتها في ( منتديين ) و هذا الثالث ..
و لن أفقدَ ثقتي بالله , وفي انصافكم أيضاً

أخت عبير , سودة , و الأخ عبدالعزيز .. و لكل من اشرف على موضوعي ..

شكراً لكم على منحي هذه الفرصة كزائر
أخي الكريم ادم أهلا بك زائرًا كريما مكرمًا
نحن لا ننتظر من مَدى أن تبطل الأدلة و لا نرتقب منها بيِّنة تثبت براءتها
بعد ما أوردته أنت من دلائل واضحات، و لكن من حقنا
أن نسمع من الشخص الذي منحناه ثقتنا و عضويتنا لماذا خان الثقة؟
فكما لك حق لأنك صاحب الموضوع المسروق، فلنا حق لأننا أصحاب
المنتدى المغدور..

عمومًا انتظار الأخت مدى هو من باب الشفافية و التسوية بين الخصمين
و قد وعدتنا أن تكون هنا و نحن نطبق أخلاق المسلمين فإن خالفت موعدها
فسيجري الحكم دون السماع منها، و هذه رسالتها..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَدى
سودة المعذرة منك ..

أخلفت وعدي لظروف قهريه صدقيني ,
سأكون غداً بينَ أيديكم ..
سأكون بين أيديكم ..
حضرتُ فقط كي أثبت أني لا أتهرب .
أخي الكريم و كل من يدعو إلى استعجال حكم الإيقاف:
أريد أن أنبهكم إلى أن سرعة إيقاف العضو المتهم أو بطأها
ليس هو العلاج الناجع في مثل هذه الأمور، لأنه من السهولة بمكان
أن يسجل في مكان آخر و باسم آخر و يكمل مسيرته التي بدأها، و لكن العلاج الناجع هو
تطهير نفسه من شؤم هذا الجرم فيستتاب لعله يتوب و يثوب إلى رشده فينفع نفسه، و يكف أذاه عن غيره
ليبدأ بداية نظيفة في مكان آخر بعد إيقافه في المكان الذي افتضح أمره فيه..

طب نفسًا يا أخي فستأخذ حقك وافيًا..
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً