الخلوق أسامة..
صدق الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام..
أخي الفاضل أسأل الله أن يكون باطني كظاهري
و أن يجعلني خيرا مما تظنون و يغفر لي ما لا تعلمون..
شكر الله
و أثابك على إسعاد نفسي بثنائك الذي أرجو أن أكون أهلا له..
و أضم صوتي لصوتك في شكر الجراح على وفائه و عرفانه..