الموضوع: ذات رحيل
عرض مشاركة واحدة
قديم 26/04/2008, 12:04 AM   #20
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فواز السرحاني مشاهدة المشاركة
انا من اشد المعارضين لكتابة النقد في الرسائل الخاصه والمدح في المتصفح
لأننا بذلك لن نستفيد شي الا المجاملات ونحرم انفسنا مما هو اهم ان نتعلم

وان شاء الله ستكون هنا قريبا
الى حين ذلك الموعد
دمـتِ بخير
ليس هكذا و إلا فقدنا المصداقية..
السياسة هي
أن تقدم عبارة شكر على المشاركة في المتصفح ، إذا كان الموضوع عليه ملاحظات..
و تكون الرسالة الخاصة من باب تقديم النصح
فإما أن يؤخذ أو يُترك..
و أنت و الأخت أميرة الجابري في (واداعاً صديقي)قد ضربتما أروع مثال حيٍّ
للفائدة المرجوة من ارتياد المنتديات الأدبية
فالإنسان يظلُّ بحاجة للتعلم إلى آخر يوم من عمره..

في انتظار النص الآخر..



توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس