كيف أُحاكم من سرق مني فرحتي واندفاعي الطفولي
أصبحت بعدهُ أعيش خلف أسوار الواقع والتي منعتني
من العبور إلى أرض الفرح والاستمتاع بالخطه
مهما كانت نتائجها
ومنعت فكري من التحليق في أجواء تلك الأرض
وفُرض عليّ الواقعية بقضبانها الرماديه
لكن عيناي ما زالـــت
ترقب من خلفها أجواء وألوان وأحلام وردية
ترقب من خلفها أجواء وألوان وأحلام وردية
ترقب من خلفها أجواء وألوان وأحلام وردية