اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!
هه!
لم يدرْ في خلدي البتّة أن يكون وراءَ الـ ششْ القديمة
رجالٌ يوشوشونْ!
علّه كانَ شخيرًا!
الآن لم تعدْ تُسْتعملْ لِـ تُرعبنَا / لِـ تسكتنا و تكمم أفواهنا !
صارتْ .. أعظمُ المؤامراتِ
تتخللها (أشششْ يمكن حدا عم يسمعْ)!
كنَا سابقًا في اشششششْ و إلّا حرمتكَ حلوى
لم يعدْ الآنْ سوى .. أسكتْ أخرسَ الله لِسانكْ!
ششششش
ششششش
ششششش
التلفزيونيّة كانت رحومًا كـ نمْ يا صغيريْ نمْ
الآنْ صارتْ : أرقصْ .. يا حبيبي!
الأكيدُ أنهم لن يسمعونكْ لأنك لن تتحدثْ و أنت لاهٍ بِـ الرّقصْ!
هندْ بنت محمّد!
تستحقينَ طريقًا .. مفروشًا بِـ الوردْ
رائعة : )
|
نعم يا بياض..
كثير من جماليات أيام الطفولة قد تلاشت بفعل التقنيات الكاسحة لكل ماضٍ جميل..
شذى التفاح..
تذكرت مع موضوعك برنامج (افتح يا سمسم) التعليمي و برنامج ( مدرسة القواعد) و برنامج (سلامتك)
لقد كان الإعلام هادفاً أيام الـــ شششششششش
على قلة التطور في صناعة البرامج و كأن العلاقة بين
التطور و
التدهور علاقة طردية
كلما زاد
التطور=زاد
التدهور
للحديث بقية!