عرض مشاركة واحدة
قديم 04/04/2008, 10:07 PM   #4
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ! مشاهدة المشاركة

هه!
لم يدرْ في خلدي البتّة أن يكون وراءَ الـ ششْ القديمة
رجالٌ يوشوشونْ!
علّه كانَ شخيرًا!
الآن لم تعدْ تُسْتعملْ لِـ تُرعبنَا / لِـ تسكتنا و تكمم أفواهنا !
صارتْ .. أعظمُ المؤامراتِ
تتخللها (أشششْ يمكن حدا عم يسمعْ)!
كنَا سابقًا في اشششششْ و إلّا حرمتكَ حلوى
لم يعدْ الآنْ سوى .. أسكتْ أخرسَ الله لِسانكْ!

ششششش
ششششش
ششششش
التلفزيونيّة كانت رحومًا كـ نمْ يا صغيريْ نمْ
الآنْ صارتْ : أرقصْ .. يا حبيبي!
الأكيدُ أنهم لن يسمعونكْ لأنك لن تتحدثْ و أنت لاهٍ بِـ الرّقصْ!


هندْ بنت محمّد!
تستحقينَ طريقًا .. مفروشًا بِـ الوردْ
رائعة : )

نعم يا بياض..

كثير من جماليات أيام الطفولة قد تلاشت بفعل التقنيات الكاسحة لكل ماضٍ جميل..

شذى التفاح..

تذكرت مع موضوعك برنامج (افتح يا سمسم) التعليمي و برنامج ( مدرسة القواعد) و برنامج (سلامتك)

لقد كان الإعلام هادفاً أيام الـــ شششششششش

على قلة التطور في صناعة البرامج و كأن العلاقة بين التطور و التدهور علاقة طردية

كلما زاد التطور=زاد التدهور


للحديث بقية!
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس