الموضوع
:
" عبقُ العراق ! "
عرض مشاركة واحدة
27/11/2010, 11:23 AM
#
3
عبدالله بن عادل عبدالرحيم
شـاعـر
من مواضيعي
*
" مشهد الرحلة الأخيرة ! "
*
" متعب ! "
*
" عاثرٌ على عتبة حلم ! "
*
" جيل الثورة ! "
*
" غصّةُ وداع ! "
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي
/
الأخ الكَريم / عبد الله ، السَّلامُ عليكَ وَ رحمة الله و بركاتهُ ،
|
إختياركَ يا صديقي لموضوعِ مرثِيَّتكَ كانَ موفَّقاً ، على الرُّغمِ من اختلافِ الآراء حولَ شخصيَّة الرَّئيس الرَّاحل : صدَّام حُسين ،
و بغضِّ النَّظرِ عن أمورٍ لا أقبلها فيه إلاَّ أنَّهُ كانَ قائِداً عظيماً ذا ثوابتٍ و مباديءٍ لم يحد عنها حتَّى وَ هوَ معلَّقٌ على حبلِ المِشنقة ،
وَ أشهدُ له كذلكَ بأنَّهُ كانَ سُمًّا ناقِعاً للرَّافضةِ الخُبثاء ، كسرَ شوكتهم وَ منعَ طقوسهم الشِّركِيَّةَ طِوالَ عُقودٍ عديدَة ،
أسألُ الله أن يغفرَ لهُ وَ يرحمهُ رحمةً واسِعَة ،
|
عَودةً إلى القَصيدَة من حيثُ البِناءِ وَ التَّراكيب ، فلقد تنوَّعت أبياتها من حيثُ جَمالِ الأسلوبِ
إلى عُمقِ الفِكرةِ وُصولاً إلى شاعريَّتكَ الَّتي تميِّزكَ من بينِ الَّذينَ قرأتُ لهم.
*همسة:
- ( ضيَّ السماءِ هدايةً للوائِلِهْ ) / ماذا تعني بِـ : للوائِلِهْ ؟
وَ تقبَّل منِّي أسمى معاني التَّقدير و الإحترام ،
/
الكريم : أسامة بن محمد السَّطائفي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكر الله لكَ جمال حضورك / ثناءك يا أخي
وأسعدك بما هو أهله ، وبما يحب / تحب !
.. هدايةً للوائله : هدايةً للياليه اللوائل ، ومفردها : ليل لائل وأليل ، وهذا من الإغداق والاستغراق في المعنى المراد !
كن بخير / بالقرب / في القلب كما أنت !
توقيع :
عبدالله بن عادل عبدالرحيم
عبدالله بن عادل عبدالرحيم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبدالله بن عادل عبدالرحيم
زيارة موقع عبدالله بن عادل عبدالرحيم المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها عبدالله بن عادل عبدالرحيم