الموضوع: حكايتك و المطر
عرض مشاركة واحدة
قديم 08/10/2007, 11:34 PM   #55
عبد العزيز الجرّاح
المديـر العـام
 
الصورة الرمزية عبد العزيز الجرّاح
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحربي مشاهدة المشاركة

يبقى لي مع الـ [غضب] حكاية!

ألجأ كثيرًا إلى مواطن حُرة وقتَ يُحزنني قَلَم!

وتلك الليلة..

آلمتني أقلام.. فهرعتُ إلى أحد أدلة المواقع بحثًا عن مكان لم أكن أدرك ماهيته حتى ساعة تركتُ الحرف الأول فيه!

أحببتُ المسمى.. وغازلتني الزوايا.. فخضعت!

قصة لجوء لما يُمليه السحاب..

قد تتمخضُ يومًا عن.. ذاكرة أتخمتها البسمات

تلك المرة الأولى التي أدخل فيها وطنًا [يشترط] الكثير لأكون ضمن مواطنيه!

جربتُ حظي.. وكان عبد العزيز بطل القصة..!

وتلك الرسالة في بريدي لم تزل يراودني وهجها كلما أقلقتني قطراتُ حِبر!

بعد يومين فقط من تسجيلي.. ضمتني طائرة لخارج الوطن..

وإذا بي أفاجأ بعد عودتني باحتفاءٍ أثّر بي كثيرًا .. كثيـــرًا!

شكرًا لكل من رسم بقلبي.. نجمة
.

.

ندى ...

للأمانه بعد أن قرأت أول مواضيعك، أيقنت تماماً أن كاتبة كأنتِ سيكون لوجودها الأثر الكبير في ازدهار هذا المكان إن أحبته واستمرت بعطائها وتواصلها مع المطر والماطرون.

سيدتي ،
أثق أن المطر لم ولن تكون به من نوعية تلك الأقلام التي آلمتك هناك فهرعتي تبحثين عن مكانٍ آخر ولحسن حظ كل من يحمل عضوية المطر، كان المكان واحتنا البنفسجية.

آمل أن تعودي للمطر قريباً، فمن تملك الفكر والوعي الذي تتمتعين به لا بد وأن يكون لها دور كبير في نجاح ورقي وجمال المكان / المطر الذي تنتمين إليه، وثقي أننا في المطر نقدّر ونثمّن للجميع عطاءاتهم.

صدقاً .. نفتقدك كثيراً...
ونحن بانتظار عودتك لممارسة الركض الأدبي في مساحات .

تحيةٌ بكِ تليق
توقيع :  عبد العزيز الجرّاح
عبد العزيز الجرّاح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس