.
.
.
للشوق في مدارات الحنين ضياء الشّهُب ِ
مع اختلاف المهمةِ وسمو الهدف ..
كليهِما يزهو بِرونقٍ وبرواز
وشفافيةٌ لا تُشابه ..!
وما بينهما تقِفُ الكلمات
على اعتاب المجره
ولسان حالِها يقول :
الي أن تبلُغي سن الرُّشد
سأرتشِفُ كوب الإنتظار
لا تيأسي ..
إعملي فسأرى عملكِ
والنّاقمين ..!
.
.
.
!