.
كل البساتين
التي ضحكتْ لنا
عن كلّ قافية ٍ تولّتْ زَهْرَةْ
يا درّةً للشعرِ بانَ شُعاعها
هيَ وحْدَها ..
في كل حرف ٍ درّةْ
ها أنت ِ
سيّدة القصيد وفنّهِ
لكِ في ميادينِ البطولة ِ مِرّةْ
والآن
بستانٌ من الشهواتِ لا يفنى
وليس لنا جميعٌ حصْره
سنمرُّ لا نَهوى سواهُ
وبيننا منذُ الولادةِ
شاهدٌ للعِشْرةْ
.