مازالت بِجَمالِها تتأرجحُ في الذّاكرَة ، وفي صَفحاتِ الدّفاتِر القديمَة . .
وفي مَساحاتِ الأدَبِ الشاسِعَة . .
.
.
عَلى مايَبدو أنّني وصلتُ إلى هُنا متأخرة . . هكذا أخْبَرني تاريخُ المشاركة
مَع أنّني تفاجأتُ بوجودك في هذا المَكانِ قَبلي . . فأينَ أنا عَن وطنِ الجمالِ
هذا قبلاً. .؟
.
.
دُمتَ بحفظ الرّحمن
أختك مروج الياسمين
|