24/04/2011, 06:53 PM
|
#6
|
شـاعـر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم جمعة عبد الله
ويبحر الإحساس ليناجي خفقة دفينة
وكم من عاثر على عتبة حلم .
.
أخي الصغير عبدالله
ممتنة لهكذا شعر
.
اختك مريم
|
مريم ، أيْ أُخيَّةْ
العاثرون على عتبات أحلامهم كثر ، وما أوجع العثرة على عتبة الحلم
لكن العِبرة الخالدة بمعاودة الحياة / الأحلام بثّ الغريزة الفطرية في القلب السوي الذي عف كنه الوجود وحقيقته .
أسأل الله لكِ سعادةً ونعيمًا ، ورضا وحياة كريمة أيتها الكريمة .
وكوني بخير .
|
|
|
|
|