07/04/2011, 03:19 PM
|
#3
|
كنار تحت الدمار
|
مساؤك دافئٌ كحضوركِ يا إيمان...
مساء الخير والمحبة يا أخية
الصمت حكاية بأسرها
الصمتُ إذا ما لم يتقيد بحدود كان سجناً أكبر
الصمت إن تخلى عن الحدود بات سجناً لا يُرى له آخر , والصمت هنا واقع أوجزته مرغمةً
لأن الصمت أضحى الملاذ الوحيد للبشر ...
آه لو تعلمين قصة هذا الصمت يا إيمان .. ولكن الصمت يجبرني على الصمت
في صمتكِ الأبيض وفي حرفك الأزرق رذاذ أرض عطشى لحضوركِ
حضوركِ نجمة لا تأفل
|
|
|
|
|