![قديم](images/statusicon/post_old.gif)
20/02/2011, 09:01 PM
|
![الصورة الرمزية أريج عبدالله](image.php?u=509&dateline=1298218610) |
كاتبـة
|
|
|
|
رمادٌ يفترشُ عينيها.
* ![تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها](http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc1/10422_1053227949738_1796997204_109132_1585714_n.jpg)
حينَ ينسيها قنوطها الطريق السالك إلى البكاء،
تعتزلُ آمالها، تبتلعُ توقها إلى (حفنة سعادة) بغصة تُلهب حنجرتها،
تحرقُ أوراق خيباتها.. بنكران كبير،
وتجمعُ بقايا الرماد و تودعه عمقُ عينيها، وبعدها تمارس بكاءً في دواخلها دون دمعٍ فاضح!
* لوحة قديمة، تفتقرُ إلى الكثير من الأعمدة،
هي حصيلة أيام الدراسة، و "فروض حصص الرسم ![Stick Out Tongue](images/smilies/tongue.gif) ".
أحببتُ أن أشارككم إياها، وأن أجدد عهد الوصال بكم.
مساؤُكم جمالٌ لا يطمسه غبار.
|