أهلا أهلا يا سيدة الكون أشرقت الأنوار!
طال غيابك و لكن عودتك جاءت ثرية تغني عن الأيام الخوالي.
لا شك أن للتوجيه و التأديب قيمة عظيمة و دورًا بارزا في التربية
و الأم يقع على عاتقها الجزء الأكبر من تقويم السلوك و غرس الفضيلة في
نفوس أبنائها، و للأسف نجد أمهات يفرطن في دورهن و يعتقدن أن التربية هي فقط
مأكل و مشرب و ملبس و سكن.. بل نجدهن يتهاونّ في تطبيق مبدأ(من أين لك هذا؟)
و النتيجة هي ما قرأنا أعلاه..
درس قيّم يا سيدة الكون و أسلوب توجيهي إرشادي موفق أصاب الهدف
لا تطيلي الغياب