08/02/2011, 07:48 AM
|
#88
|
|
بخطى مُتثاقلة، اتجه العم (أبو صالح) إلى ُدكانه الصغير في حارة شعبية بقلبِ الرياض،
كانت الشمس قد أفاقت لتوِها من نومها العميق... والعصافير الصغيرة قد بدأت تستعدُ لرحلتها اليومية.
أبو صالح.. شيخٌ مسن، يعرفه كل أهل تلك الحارة، جميعهم يحبّونه ويقدّرونه.. صغيرهم وكبيرهم..
.................... خالد محمد المشوح
القِطار
إيمَان
|
|
|
|
|