اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي
:::
كانَ حُلماً جَميلاً تمنَّيتَ أن يبقى كذلكَ أو يتحقَّقَ على أرضِ الواقعِ ،
لكنَّها قلبتهُ رأساً على عقب ، وَ صيَّرتهُ كابوساً مُفزِعاً يُحاصركَ من كلِّ الجِهاتِ وَ يُطبقُ على صدركَ خانِقاً ،
/
كانَ حُبُّكَ صادقاً فلا تندم على صفاءِ سريرتكَ وَ اصبر فإنَّهُ دواءً المتأوِّهين ،
نقيَّةٌ نغمتكَ هاتهِ يا محمَّـد وَ عفوِيَّـة عَكست روحكَ الشَّفافـة ،
تقبَّل منِّي وَفيرَ تقديري و عِرفانِي ،
:::
|
مروركَ ألبَسَ حرفي حٌلّةً كالشّمس ..
.