ما أجمل أن أستظل تحت وارف حرفك، حيث تغدو الأجواء عذبة، و في أذني يسير جدولا شق سبيله للهامِ.
كأنتِ إذا صغتِ من جدائل الوقت حبلا يعرج بنا فوق الغمام
فنهطل منه مغلّفين بــقطرات سِحْر أصابتها هلوسة اختناق تصرخ بــ حتّـام .. ؟
و نسقط على جرفٍ يبعثر الحصن المنيع/الأليم حولنا ثم نبدو آمنين بعيدا عن جوى غياب.
أيتها الشاعرة
ما أبهى شِعْرك إذ بذخ بسهل التعبير و أمْنَعه.
بوْحا نكاد نُطلقه فنفشل.
ما أجملك
مودتي