27/11/2010, 08:23 PM
|
#4
|
شاعرة الأوركيد
|
ياه يا سعاد!
خفق قلبي ولهًا على أيامِ الطفولة و براءتها
كنا نحلق بخلو أذهاننا و صفاء أرواحنا..
تذكرت بيتين من شعري عن دميتي "لورا"/ قصيدة (أرجوحة الليل الرقيقْ)
ما زلتُ أذكرُ دميتي// "لورا" بفســـــتــانٍ أنيــــــقْ
هيَ من قماشٍ إنما// معنى ابتسامتِها عميــــقْ!
أنبت الله حقول زهرٍ في دروبك يا سعاد..
وشوشة:
(أعطوني الفيل، أعجبني (بالمرة) ^^)
|
|
|
|
|