عرض مشاركة واحدة
قديم 27/10/2010, 11:41 AM   #13
مريم الخالد
عبير الياسمين
 
الصورة الرمزية مريم الخالد
افتراضي

عزيزتي عبير لا تدركين مقدار سعادتي بحضورك البهي
ووقوفك النقدي بنقاط حتماً هي لمصلحة النص في ظل غياب النقد وكره الكثيرين له وطغيان المبالغة في الإطراء التي لن تظهر أخطاءنا بلا شك




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد مشاهدة المشاركة
ا
بدا لي المدخل ضعيفًا بعض الشئ .. صوره تتالى دون ترابط والتزويق اللغوي فيه تضرب الاستعارات فيه أطنابها دون أن تخدمه
.........................
ثم عاد المخرج أضعف منهما
.
نعم عزيزتي المخرج بات لي ضعيفاً أوافقك على ذلك وأعترف بأني عجزت أن أنهي النص أما المقدمة أو المدخل لا أظنه كذلك ! لكنها ذائقتك وأحترمها .............

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد مشاهدة المشاركة
*العرافة والفراسة شيئان مختلفان تمامًا .. لكنك عمدت إلى إظهارهما شيئًا واحدًا أو في سياق المعنى الواحد
.
جاء بلسان العرب : الفِراسة، بكسر الفاء، ويقال: إِن فلاناً لفارس بذلك الأَمر إِذا كان عالماً به.
وقصدت هنا بأن العرافه مدركة تماماً ماذا تفعل وكيف تشد الإنتباه وتذهل أذهان من تقابلهم بكلامها الغريب وقدرتها على اقناع ضعيفي القلوب وهذا بلاشك من الفراسه بالشيء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد مشاهدة المشاركة
* لا أعرف أن (شزرة) بهذا اللفظ تصح في معنى (النظر الشزر) بل بمعنى (الطعنة) أو (المهلكة) يقال: أصابته شزرة فأهلكته .. ولا يقال : شزرة العين ..
والأصوب : النظر الشزر .. فهو صفة للنظرة لا للعين ..

.
يقال شَزَرْته أَشْزِرُه شَزْراً، ونَزَرْته أَنْزِرُه نَزْراً أَي أَصبته بالعين، وإِنه لحَمِئُ العَيْنِ، ولا فعل له، وإِنه لأَشْوَهُ العَيْنِ إِذا كان خبيث العين، وإِنه لشَقِذُ العَيْنِ إِذا كان لا يَقْهَرهُ النُّعاسُ، وقد شَقِذَ يَشْقَذُ شَقَذاً.

أراها تصلح كصفة للعين ولا ترينها كذلك وأظنك أعلم بذلك مني


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد مشاهدة المشاركة
* الشروخ جمع شرخ .. ولاحاجة لجمع الجمع على (شروخات)
* (لطرفٍ ليس بأغر ٍأبدا ) أغر ممنوع من الصرف يجر بالفتح ولا ينوّن..

.
عزيزتي هذه هي أخطائي النحويه التي لا تنتهي فعذراً


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد مشاهدة المشاركة
لو قلتُ ماقلت .. فسيبقى نصك حميمًا ولغتك جميلة ولا تشوبها الهِنَاتُ النحوية ولا الإملائية التي تنخر عظام الكثير من النصوص .. إن لم نقل : كل النصوص التي بتنا نراها مؤخرًا
ولذلك أمنح مثل قلمك وقتًا للنقد والمشاغبة.. فالنصوص الجميلة القوية هي التي ندقق فيها لكي تكتمل حسنًا وبهاءً
أما ماسواها فنتركه .. ربما لأن الخرق أوسع من الرقعة!
.
.
سعيدة بك وهنيئًا لقلمك بكِ

.
.
بدوتِ لي ناقدة راقية جداً بإظهار منغصات النص ولم تتغافلي عن إظهار محاسنه وهذه هي صفات الناقد الناجح
سعيدة بك أكثر
وردة تشبهك شاعرتنا الجميلة
توقيع :  مريم الخالد
مريم الخالد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس