انتظرته و انتظرت
يا عسى يسأل علي ؟!.
واثرها
جفّت بساتين العمر
والشجر!.
حتى عروقه! والثمر
اما اْنا
قلت أبتغلّى عليه !.
مادريت الا واْنا
أَسقي غيابه بالضما!.
.
وباكر الطعنات تكبر ..
دامها بالأمس أكبر !.
.
ماورى ذاك التغلّي
غير
هجران و مسافه ,,
غير
أنّات وحسافه ,,
كلّ من حولي ينادوني
( تخلّي ) وش بلاك ؟!.
واْهجريه .. مثل أوراق الخريــف
مايجي لك ضَي لو تحت الوريــف !.
.
بعدها مدري ألومه
أو ألوم اللي يلومه ؟!!.
والتعب
شيّب فدرب الانتظار
يا عسى يسأل علي!.
يا عسى يسأل علي ؟.