- مُثير للسخريَة -
ها قد جاءت لي رسالة :
أحبُكِ عبير .. لقد حُلَّت مُشكلتي .... كيف أشكُرك
أبتسِم ... فقط !
- مُثير للسخريَة -
أختي التي تكبرني بــ كثير من السنوات , تلك التي تزوجت و أنا مازلتْ في " الروضة "
تُلح عليَّ منذُ يومين ... أن إقرأي قصتي يا عبير .. و ألهميني بـ عنوان يصلح لها !
و لا أعرف لم في كل مُرة أختلقُ عذراً وهميَّا - أنا أصدقه - رغم يقيني بعدم وجوده !!
و الآن أجدني أغوص في قصة .. و لكنها ليست لأختي !
.
.
.
" و لا تهون الخنساء ... سأقرأ قصتها و قد أطلعكم عليها "