عقب الغلا صرت تنكرنى وتجفانى ... ماكنت انا اللى تبى قربه وحبيته
جيتك ابى شوفتك واخذك بأحضانى ... يدفعنى الشوق وانت اللى تمنيته
ماكنت اصدق تجى منك وتنسانى ... بنيت سور المحبه وانت هديته
من اولن كنت شارينى وتبغانى ... واليوم حتى أتصالي لك تناسيته
ياكثر ماكنت ترسلى وتهوانى ... وجوالك اللى شكى منك وأذيته
أباتحمل خطاك وكل ماجانى ... من شان الايام واللى معك قضيته
|