حينما يقتل الحزن قلبي الصغير
وتتسلل قصص الغربة لتسكن نبضاً سكن مواطن الرحيل
والأشياء التي تأتي خلسة ويغمرها الفضول
والأقدار التي اعتكفت تنظر إلينا ... تنتظر الهطول
~ ~ ~
أما آن للموت ان يخطفني
يا زمان .... جرحك موتي .... والآلام تسرقني
تراني لم لم أعد قوية كالماضي البعيييد
لم أعد أراود ذاك الحلم الطريد !
يفرغ الالم ما بجعبتي من حكايا عن الصبر والقوة والتحدي
وبقايا بسمة عالقة ما بين الخطوة والخطوة
يفكفك ضفائري الوجع ويمشط شعري
بمشطٍ رؤوسه وخزات تنزف ضفعا ً بات يعرفني
وأهوى ......نحو الهاوية
سقطة ساحقة ماحقة !!!
إلى الجفاف