صباح المطر
و المطر
و كذلك المــــــــــــــطر
أتوقعُ أحياناً
أن يشاطرني الجمال أضلاعي
دونَ شروطٍ مُسبقةٍ ..
دونَ الشعور أنني ممتن لأحد
أتوقع كل هذا ..
أقترب من حَدسي كثيراً
أقترب أيضاً
من مطر صباحي أهوج
فكان حدسي محقاً
ممتنه لك انني هنا
بالمناسبة
هنا بالفعل محاولة مبتورة لكن ليست بين حروفك
دمت جميلا هادئا هدوء البراكين.