06/07/2010, 02:16 PM
|
|
مشرف رَتْلُ المزن
|
|
|
|
‘‘
عَروسٌ أنتِ للسَّماءِ زُفَّت بطرحةٍ ألوانها مِلأ الأفق ،
أنامِلُها قُدَّت من زُمرُّدٍ وَ يواقِيت ،
وَ إلاَّ كيفَ نفسِّرُ كلَّ تِلكَ الجَمالِيَّاتِ الَّتي تمتَّعت بها أعيُننا وَ ذائِقاتُنا فـوق ،
ما أبهاكِ يا أخيَّتي وَ أنتِ تُداعبينَ الصُّورَ وَ القَصائِدَ وَ الكَلمات ،
دُمتِ وَ دامت لمستكِ العَسجديَّة وَ حِسُّكِ المَرهف ،
احترامِي وَ امتِنانِي ،
‘‘
|