:
.
نبض الورد / أميرة هاشم
وبترحيبكِ التوت أيتها الكريمه أشعُر بــ... قـُدرتنا على صـُنع المطر وتغيير
هندسة الفضاء بأكمله كيف لا وكل أدوات الجمال في مُتصفحِك ..!!؟
ترحيبكِ :
هو ثـُقبٌ من نور في جسد " الخوف " جاء لي لـ .. أمارس البوح بلا أرق
حدّ الألق ...بلا وجع حدّ المسرّة وأكبر .
/
\
/
هو ذات الشعور والله يــ.. أميرة " المطر " يُمارسني الأن :
حرفٌ يتقاصر تارةً ...وينحرف تارةً ...ويدخلهُ السَّهو تارةً ثالثة .
ولا يجد في أخر النبض إلاّ أن ينحني لشخصكِ / ولحرفكِ ودّاً لهكذا هدايا تمثّلت بكل
ذلك النقاء في الترحيب .
دُمتِ في الشجن .
.